الثلاثاء، 6 يناير 2015

العلمانيّة بين التحليل والتحريم - التغطية الصحافيّة

                    
                        


 

الموضوع: فكر/ مسائل نقديّة

المؤلف: باسل عبدالله
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
إصدار العام 2015
136 صفحة


صدر عن "الدار العربية للعلوم ناشرون" كتاب جديد للكاتب باسل عبدالله تحت عنوان "العـلمـانـيّة بين التحليل والتحريم (في لبنان والعالم العربي)"، من 136 صفحة، يتناول مفهوم العلمانية وعلاقتها بالدولة والدين والمجتمع والإنسان، وموقف العلمانية من مواضيع عديدة مطروحة على الساحة العربية. يتألف الكتاب من 30 عنواناً على شكل أسئلة، وملحق حول تجربة "حراك إسقاط النظام الطائفي" في لبنان.

يُجيب كتاب "العلمانية بين التحليل والتحريم" على عدّة أسئلة مطروحة حول العلمانية والطائفية وتاريخ العلمانية وعلاقتها بالديانتين المسيحية والإسلامية وبالسلطات الدينية وبالإيمان بالله ومدى إمكانية الجمع بين الإيمان بالله والإيمان بالعلمانية، وموقف العلمانيين من ارتداء الحجاب ومن مسألة تداول الأفلام ورسوم الكاريكاتير والكتب المُنتقدة والمُسيئة للأديان، وموقفها من التطرّف الديني ومن الإلحاد، وعلاقتها بالطبقيّة، ونظرتها إلى الأماكن المقدسة، كما يُحدد الفرق بين الدولة العلمانية والدولة المدنية ويحدد أيضاً المحاور الأساسيّة لبناء الدولة العلمانيّة والعوائق التي تقف أمام تبني وتطبيق العلمانية في العالم العربي. يتضمن الكتاب 30 سؤالاً وجواباً، كما يعرض في ملحق تجربة حراك إسقاط النظام الطائفي في لبنان.

يقول المؤلف في مقدمة الكتاب: "إنّ بلادَنا العربيّة، أكانت تلك المُتخبّطة في تجاذبات مَذهبية وعرقيّة، أو تلك المُرتهنة لسلطات ديكتاتورية، أو تلك الخاضعة لتدخّلات دُولٍ ذي مَطامع سياسية واقتصادية في شؤونها، هي أحوج ما تكون اليوم إلى أنظمة تُحرِّر الإنسان من كل أشكال التمييز وتُساوي بين الأفراد وتحمي بحثهم الفكري والعلمي وتُزودهم بوسائل المعرفة وتستحدِث السبل الأفضل لتحسين حياتهم وتأمين الراحة والحماية المدنيّة لهم، وبالتالي فهي أحوج ما تكون إلى أنظمة مَدنيّة علمانية".


 

* مقالة حول كتاب العلمانية في جريدة الأخبار بقلم ريتا فرج تاريخ 6/3/2015:



باسل عبدالله: دليلك إلى العلمانية

في مؤلفه الجديد الصادر أخيراً عن «الدار العربية للعلوم ناشرون»، يحاول المحامي والكاتب اللبناني الإحاطة بأبرز القضايا المرتبطة بالعلمانيّة في ثلاثين سؤالاً وجواباً حول تعريف المصطلح والفرق بين أنواعها وتاريخها وعلاقتها بالأديان وبحقوق الإنسان وعوائقها في العالم العربي
ريتا فرج
شكلت العلمانيّة في العالم العربي مادة سجالية لدى النخب الفكرية ووضعت حولها مؤلفات كثيرة. بات المصطلح في العقود الأخيرة يُثير حساسية متزايدة مع صعود الأصوليات الإسلامية وجماعات العنف. هكذا أصبح العلمانيّون العرب، على ندرتهم، في موقع التهمة ومعاداة الدين وخبت أصواتهم إثر استفحال الجنون الديني. في «العلمانيّة بين التحليل والتحريم في لبنان والعالم العربي» (الدار العربية للعلوم ناشرون)، يحاول باسل عبدالله الإحاطة بأبرز القضايا المرتبطة بالعلمانيّة في ثلاثين سؤالاً وجواباً. ليست الدراسة مادة متخصصة، إنما تقدم للقارئ العادي طريقة سهلة لفهم ما تطرحه على المستويين السياسي والحياتي. يعمل صاحب «الزواج المدني في لبنان: الواقع والآفاق» على دراسة العلمانيّة، تعريفاً وتاريخاً وتأسيساً، ساعياً إلى مقاربة المصطلح من سياقات عدة: الطائفية، والإسلام، والإيمان الديني، وحرية التعبير، والإلحاد، وحقوق الإنسان، والمواطنية، والعقلانية، والعقائدية، والفكر الإنساني.
ما هي العلمانيّة وما هو تعريفها؟ يعود الكاتب إلى التعريفات التي صاغها عدد من فلاسفة الغرب والكتّاب العرب بينهم البريطاني جورج جاكوب هوليوك، وجون لوك، وفرديناند بويسون، وجون ميلتون ينغر، وعزيز العظمة، وعبد السلام سيد أحمد، ووحيد عبد المجيد، وصادق جلال العظم، ومحمد عابد الجابري، وعبد الوهاب المسيري، وغريغوار حداد.
يعرض تاريخ المصطلح بالرجوع إلى أصله ومصدره وأسباب استعماله. ارتبطت جذور الكلمة _ كما يبين الكاتب_ بثلاثة أصول مُفترضة: الأول مُشتق من كلمة (Laïcité) أو (Laïcisme) في اللغة الفرنسية، وهاتين الكلمتين من أصل يوناني (Laos) وتعود جذورهما إلى القرن الرابع قبل الميلاد. وتوسعت الكلمة في القرن السابع عشر بعد الثورة الفرنسية، وكان أول ظهور لمصطلح (Laïcité) في المعجم الفرنسي عام 1871 وترسخ بعد صدور قانون فصل الدين عن الدولة في فرنسا عام 1905. الثاني مُشتق من كلمة (Secularism) الإنكليزية والفرنسية وهما من أصل لاتيني (Saeculum) ومن معانيها: الدهر، والعالم، والزمان، والدنيا. واستعملت الكلمة بالعربية بفتح العين مُستمدة من كلمة «عالم». الثالث، مصدره كلمة (Scientism) أي عِلم ما يعني أن مصطلح العلمانيّة يجب أن يُلفظ بكسر العين.

لم يتحمس محمد عابد الجابري لها ضمن مشروعه النهضوي العربي

يحيلنا الكاتب على أوائل الذين أسسوا مفهوم العلمانيّة في العالم. ترجع جذوره إلى القرن الثالث عشر في أوروبا على يد المفكر الإيطالي مارسليو دي بادوفا، وتبعه الفيلسوف وعالم اللاهوت الإنكليزي وليام الأوكامي وتوسع المفهوم ضمن الأفكار والآراء التي صاغها فلاسفة الثورة الفرنسية. يعتبر المعلم والأديب بطرس البستاني أول من «نادى باستقلال علاقة الدولة بمواطنيها عن أي علاقة للمواطن بدينه»، وتبعه إبراهيم اليازجي وشبلي الشميّل وغيرهم.


يستحضر صاحب «صدى المجهول» تاريخ العلمانية في أوروبا وعلاقتها بالديانة المسيحية. تشكل الفصل بين السلطة السياسية والكنيسة بعد صراع طويل ومواجهات واصدار التشريعات والقوانين. يُعد «مرسوم نانت» (L’Edit de Nantes) الصادر عام 1598 أول اعتراف رسمي بالتسامح الديني تمّ بموجبه تكريس الحرية الدينية والمساواة أمام القانون رغم اختلاف الدين.


في العالم العربي والإسلامي، أثارت العلمانيّة حفيظة المتطرفين دينياً إذ نظروا إليها كمفهوم إلحادي، إما عن جهل بمضمون المصطلح، وإما نتيجة الرفض القطعي له على قاعدة الرقابة الدينية للسياسة المدنية. التوجس من العلمانية دفع العديد من الكتّاب العرب إلى التحايل عليها أو رفضها أو السعي إلى استبدالها. يسجل على المفكر المغربي محمد عابد الجابري سجاله ونقاشه لمفهوم العلمانية وعدم تحمسه لها ضمن مشروعه النهضوي العربي. اعتبر أن «مسألة العلمانية في العالم العربي مسألة مزيفة، بمعنى أنها تعبر عن حاجات بمضامين غير متطابقة مع تلك الحاجات: إن الحاجة إلى الديمقراطية التي تحترم حقوق الأقليات والحاجة إلى ممارسة العقلانية للسياسة هي حاجات موضوعية فعلاً، إنها مطالب معقولة وضرورية في عالمنا العربي ولكنها تفقد معقوليتها وضروريتها بل ومشروعيتها عندما يُعبر عنها بشعار ملتبس كشعار العلمانية. وفي رأيي أنه من الواجب استبعاد شعار العلمانية من قاموس الفكر العربي وتعويضه بشعاري الديمقراطية والعقلانية». (حوار المشرق والمغرب: نحو إعادة بناء الفكر القومي العربي، حسن حنفي، ومحمد عابد الجابري، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، 1990، ص 39).


يخلص الكاتب إلى أن العلمانية تؤمن بحرية النظرة الإنسانية للوجود والله وحرية أن يكون الإنسان مؤمناً أو لا أدْرياً أو ملحداً. تسمح الدولة العلمانية بكل تعبير حر أو رأي أو وجهة نظر، ولكن هذا السماح يبقى ضمن حدود عدم السخرية أو الاستهزاء بأي مبدأ من المبادئ أكانت دينية أو غير دينية. يعرج على صلاحيات رجال الدين في الدولة العلمانية وعلاقتها بحقوق الإنسان والفكر الإنساني والمواطنية، متناولاً معوقات تأسيسها في لبنان والعالم العربي. يختتم الدراسة بقراءة لتجربة «حراك إسقاط النظام الطائفي في لبنان» عام 2011 الذي تزامن مع اندلاع الحركات الاحتجاجية العربية.


ليست العلمانية خياراً إيديولوجياً، إنما هي مسار تراكمي يفرضه التطور التاريخي. يتحدث ناصيف نصار في كتابه «الإشارات والمسالك» عن مسارين: «المجتمعات المتطورة نحو العلمانية»، و«المجتمعات المتطورة في العلمانية». وقد رأى أن «تاريخ العلمانية عند العرب في العصر الحديث مرّ بمراحل صعود ومراحل هبوط، ولم تكن العلمانية في يوم من الأيام قضية مركزية فاعلة في الثقافة والاجتماع والسياسة. لقد جرى تطور نحو العلمانية في الحقبة التي سبقت حقبة الثورات التي ظهرت في أواسط القرن الماضي، وبعد ذلك وقعت العلمانية في مواجهة أنظمة استبدادية لم تعارضها ولكنها لم تحملها كقضية مركزية». سعى باسل عبدالله إلى تلطيف شروط العلمانية واخراجها من حقل الاتهامات، تفادياً للتصادم مع رموز الاستبداد الديني والسياسي.


* التطرُّق لأحد عناوين الكتاب في مقالة للكاتب غسان الحجار في جريدة النهار في 15/1/2015:



نعم للعلمانية ، لا للإلحاد- غسان حجار
15 كانون الثاني 2015

في خضم الجدال حول الرسوم التي تنشرها مجلة "شارلي - ايبدو"، والذي اتخذ في بعض نواحيه جانباً عنفياً مرفوضاً بكل اشكاله، يطرح نقاش فكري حول علمانية فرنسا، واحترام هذه العلمانية للاديان، والخلط ما بين العلمانية والإلحاد.

وصلني قبل أيام كتاب لمنسق "تيار المجتمع المدني"، باسل عبدالله ، يجيب عن بعض التساؤلات، فيقول: "إن علاقة العلمانية بالإلحاد لا يمكن ان تفسر الا من منطلق وحيد، هو ان النظام العلماني يحفظ لكل ملحد حقوقه المواطنية بالنسبة نفسها التي يحفظ بها هذه الحقوق لأي مواطن آخر مهما كان انتماؤه الديني او الفكري". ويتابع أن "للملحد داخل الدولة العلمانية الحق في التعبير عن رأيه واعطاء وجهة نظره في كل ما لا يتنافى مع حرية غيره في التعبير، وفي كل ما لا يلحق الضرر بأفراد المجتمع. وهذا الحفاظ على حقوق الملحد هو طبيعي في اطار الحفاظ على حرية كل انسان في التفكير".

ويعتبر أن "اتهام العلمانية بالعداء للدين على خلفية وجود علمانيين ملحدين، يجر العلمانيين ويقحمهم في مواجهة سياسية مشوهة، الغرض منها خدمة مصالح لمجموعات عنصرية او متطرفة تدعي التدين او العلمانية".

وهذا يعني ان العلمانية تحترم الأديان جميعها، كما التيارات الفكرية والفلسفية، انطلاقاً من حرية التعبير، ولا تسعى الى إهانتها سواء بالكلام أو بالرسوم. وهذه فرنسا، العلمانية وفق ادعائها، تضمن هذه الحرية كدولة علمانية، لا تدعي الإلحاد، ولا تحول علمانيتها قوة مواجهة وصراع مع الأديان بما هي تيارات فكرية، ينسب لها أهلها قدسية وهالة إلهية، قد لا يعترف بها الآخرون. وعدم الاعتراف بالقدسية حق للملحد ايضاً، شرط ان يحترم عقيدة الآخرين.

لكن العلمانية تجنح أحياناً الى التحول حزباً او مذهباً، مما يسقطها في فخ عدم قبول الآخر بأفكاره ومعتقداته، فتسعى الى قولبته في إطار جديد، بل الى جذبه لتأييد أفكارها والانضمام الى مذهبها، فتمارس الاضطهاد والعنف المعنوي على المتدينين لحشرهم في موقع المتخلف والمتعلق بأفكار ما ورائية وشعوذات.

والعلمانية اذا أرادت فعلاً ان تقدم نفسها بديلاً من أنظمة متخلفة وديكتاتورية، فعليها ان تتصالح مع الاديان والمؤمنين بها، لان هؤلاء في نمط عيشهم وفي دولهم، ربما هم أحوج ما يكون الى انظمة تحررهم، فتلغي الفروق العرقية والمذهبية، وتساوي في ما بينهم كمواطنين. أما جعل العلمانية وجهاً للالحاد، وفي عداء مع الدين، فيحرمها التقدم، بل يضعها في صراع دموي نتائجه غير محسومة لصالحها، اذ ان قوى "التقدم" قد لا تقوى على مواجهة "السيف". والتجارب التقدمية والشيوعية والعلمانية تراجعت او فشلت في غير مكان ودولة في العالم، وانتصرت عليها نزعة العودة الى الدين.

من هنا دعوة الى تنقية مفهوم العلمانية، وتبرئته من الالحاد، كي يصير مشروعاً معداً للبحث الجدي، قبل العمل لاعتماده نظاماً فعلياً.

* مقابلة في ضيافة الفنان والإعلامي غبريال عبد النور حول الكتاب والإصدارات الأخرى في برنامج "أجندا من بيروت" الحلقة الأولى على "نور سات" قناة فضائية مريم و Tele Lumiere:



لقاء شامل حول كتاب العلمانية بين التحليل والتحريم وعناوين الكتاب بالإضافة إلى عرض لكتابي "صدى المجهول" و"خطاب راكان في الزمان وأهله"





* تغطية صحيفة أخبار الخليج البحرَينيّة لصدور الكتاب تاريخ 18/1/2015:

العلمانية بين التحليل والتحريم
18 يناير 2015


«العلمانية بين التحليل والتحريم في لبنان والعالم العربي» كتاب من تأليف: باسل عبدالله صدر عن الدار العربية للعلوم ناشرون. يقول الناشر:
نال مُصطلح العلمانيّة في القرنين الأخيرين حيزاً واسعاً من المُتابعة والاهتمام على الصعيد العالمي، وتنوعت المواقف بشأنه بين المُؤيِّد والمُساند والرافض والمُعارض. وقد وصل هذا المصطلح إلينا مع بداية عصر النهضة العربيّة، فشكّل مادةً دسمة للنقاش والجدال والتداول في عالمنا العربي، فتبناه البعض كمدخل لتطوير المُجتمعات العربية، بينما هاجمه البعض الآخر مُعتبراً إياه حالة مُنافسة للدين، فأقحِمَت العلمانيّة بذلك في مُواجهة مُعقّدة وفي نقاش بعيد عن جوهر أهدافها الحقيقية وعن مضمون الإصلاحات السياسيّة التي تُقدِّمُها. 
إنّ البلدان العربيّة، أكانت تلك المُتخبّطة في تجاذبات مَذهبية وعرقيّة، أو تلك المُرتهنة لسلطات ديكتاتورية، أو تلك الخاضعة لتدخّلات دُولٍ ذات مَطامع سياسية واقتصادية في شؤونها، هي أحوج ما تكون اليوم إلى أنظمة تُحرِّر الإنسان من كل أشكال التمييز وتُساوي بين الأفراد وتستحدِث السبل الأفضل لتحسين حياتهم وتأمين الراحة والحماية المدنيّة لهم، وبالتالي فهي أحوج ما تكون إلى أنظمة مَدنيّة علمانية. 
انطلاقاً من هذه الرؤية يُجيب الكاتب باسل عبدالله في كتابه «العلمانية بين التحليل والتحريم (في لبنان والعالم العربي) على عدّة أسئلة مطروحة حول العلمانية والطائفية وتاريخ العلمانية وعلاقتها بالديانتين المسيحية والإسلامية وبالسلطات الدينية وبالإيمان بالله، وموقف العلمانيين من ظاهرة ارتداء الحجاب ومن مسألة تداول الأفلام ورسوم الكاريكاتير والكتب المُنتقدة والمُسيئة للأديان، وموقفها من التطرّف الديني ومن الإلحاد، وعلاقتها بالطبقيّة، ونظرتها إلى الأماكن المقدسة، كما يُحدد الفرق بين الدولة العلمانية والدولة المدنية ويحدد أيضاً المحاور الأساسيّة لبناء الدولة العلمانيّة، والعوائق التي تقف أمام تبني وتطبيق العلمانية في العالم العربي. يتضمن الكتاب 30 سؤالاً وجواباً، كما يعرض في ملحق تجربة حراك إسقاط النظام الطائفي في لبنان».


* تغطية جريدة الجمهوريّة لصدور الكتاب تاريخ 20/1/2015:

«العلمانية بين التحليل والتحريم»  الثلاثاء 20 كانون ثاني 2015 

صدر عن «الدار العربية للعلوم ناشرون» كتاب جديد للكاتب والناشط المدني باسل عبدالله، بعنوان «العلمانية بين التحليل والتحريم (في لبنان والعالم العربي)»، من 135 صفحة، يتضمّن مفهوم العلمانية وعلاقتها بالدولة والدين والمجتمع والإنسان، وموقف العلمانية من مواضيع كثيرة مطروحة على الساحة العربية. يتألف الكتاب من 30 عنواناً على شكل أسئلة، وملحق عن تجربة «حراك إسقاط النظام الطائفي في لبنان». 

يتضمّن الكتاب تعريفاً عن العلمانية والطائفية وتاريخ العلمانية وعلاقتها بالديانة المسيحية وبالدين الإسلامي وبالسلطات الدينية الإسلامية، وإمكان الجمع بين الإيمانَين الديني والعلماني، إضافة إلى موقف العلمانيين من ظاهرة ارتداء الحجاب وموقفهم من مسألة تداول الأفلام ورسوم الكاريكاتير والكتب المنتقدة والمسيئة للأديان.

كما يتضمَّن موقف العلمانية من التطرّف الديني وعلاقة العلمانية بالإلحاد والطبقية، إضافة إلى الفارق بين الدولة العلمانية والدولة المدنية والعوائق التي تقف أمام تبنّي العلمانية في العالم العربي وتطبيقها.

يقول المؤلّف في مقدّمة الكتاب: «إن بلادنا العربية، أكانت تلك المتخبّطة في تجاذبات مذهبية وعرقية، أو تلك المرتهنة لسلطات ديكتاتورية، أو تلك الخاضعة لتدخّلات دول ذات مطامع سياسية واقتصادية في شؤونها، هي أحوج ما تكون حالياً إلى أنظمة تحرِّر الإنسان من كلّ أشكال التمييز وتساوي بين الأفراد وتحمي بحثهم الفكري والعلمي وتزوّدهم بوسائل المعرفة وتستحدث السبل الأفضل لتحسين حياتهم وتأمين الراحة والحماية المدنية لهم، وبالتالي فهي أحوج ما تكون إلى أنظمة مدنية علمانية».


* تغطية مجلة "المستقبل العربي" الصادرة عن "مركز دراسات الوحدة العربية" لصدور الكتاب في عددها رقم 432 عن شهر 2/2015:



* مقابلة مع إذاعة صوت الشعب تاريخ 11/6/2015 - برنامج "أصوات من المجتمع"- الاعلامي ابراهيم عيسى- كتاب العلمانية بين التحليل والتحريم ولقاء الطلاب العلمانيين




* تغطية صحيفة الرؤية الإماراتية لصدور كتاب العلمانية بين التحليل والتحريم:




1 يونيو 2015
العدد 905

لعلمانية بين التحليل والتحريم

تقرأ 
حسن العربي ـ أبوظبي

 يوضح المؤلف باسل عبدالله أن مصطلح العلمانية في القرنين الأخيرين نال حيزاً واسعاً من المتابعة والاهتمام على الصعيد العالمي، وتنوعت المواقف بشأنه بين المؤيد والمساند والرافض والمعارض.
ووصل هذا المصطلح إلينا مع بداية عصر النهضة العربية، فشكّل مادة دسمة للنقاش والجدال والتداول في العالم العربي، فتبناه البعض باعتباره مدخلاً لتطوير المجتمعات العربية، بينما هاجمه البعض الآخر معتبراً إياه حالة منافسة للدين، فأقحِمَت العلمانية بذلك في مواجهة معقدة وفي نقاش بعيد عن جوهر أهدافها الحقيقية.
ويجيب الكاتب باسل عبدالله في كتابه «العلمانية بين التحليل والتحريم في لبنان والعالم العربي» على أسئلة عدة مطروحة حول العلمانية والطائفية، وتاريخ العلمانية وعلاقتها بالديانتين المسيحية والإسلامية وبالسلطات الدينية وبالإيمان بالله.
ويتطرق المؤلف إلى موقف العلمانيين من ظاهرة ارتداء الحجاب، ومن مسألة تداول الأفلام ورسوم الكاريكاتير والكتب المُنتقدة والمُسيئة للأديان، وموقفها من التطرف الديني ومن الإلحاد، وعلاقتها بالطبقية، ونظرتها إلى الأماكن المقدسة.
كما يحدد الفرق بين الدولة العلمانية والدولة المدنية، ويحدد أيضاً المحاور الأساسية لبناء الدولة العلمانية.

* تغطية إذاعة صوت الشعب - برنامج "إشارات" تاريخ 21/1/2015 لصدور الكتاب:




عرض برنامج "إشارات" في إحدى فقراته لصدور الكتاب "العلمانية بين التحليل والتحريم" ولغايته وموضوعه وعناوينه.





* تغطية جريدة القبس الكويتيّة لصدور الكتاب:

خير جليس
عالم الكتب
العلمانية.. تحريم وتحليل

صدر عن الدار العربية للعلوم ناشرون كتاب «العلمانية بين التحليل والتحريم في لبنان والعالم العربي»للكاتب باسل عبدالله. نال مُصطلح العلمانيّة في القرنين الأخيرين حيزاً واسعاً من المتابعة والاهتمام على الصعيد العالمي، وتنوعت المواقف بشأنه بين المُؤيِّد والمُساند والرافض والمُعارض.

وقد وصل هذا المصطلح إلينا مع بداية عصر النهضة العربيّة، فشكّل مادةً دسمة للنقاش والجدال والتداول في عالمنا العربي، فتبناه البعض كمدخل لتطوير المجتمعات العربية، بينما هاجمه البعض الآخر معتبراً إياه حالة منافسة للدين، فأقحِمت العلمانيّة بذلك في مواجهة معقدة وفي نقاش بعيد عن جوهر أهدافها الحقيقية وعن مضمون الإصلاحات السياسيّة التي تُقدِّمُها.

* تغطية جريدة النهار لصدور الكتاب في 26/1/2015:



أدب، فكر، فن
في الواجهة

26 كانون الثاني 2015
العلمانية بين التحليل والتحريم في لبنان والعالم العربي
تأليف: باسل عبدالله النوع: بحث إصدار: الدار العربية للعلوم ناشرون


نبذة: حظي مصطلح العلمانية في القرنين الأخيرين بحيّز واسع من الاهتمام عالمياً، وتنوّعت المواقف في شأنه بين مؤيّد ورافض ومُعارِض. المفارقة أنّ بلادنا العربية هي أحوج ما تكون اليوم الى أنظمة تساوي بين الأفراد، هي الأنظمة المدنية العلمانية.


* تغطية جريدة السفير لصدور الكتاب في 17/1/2015:

عبدالله: «العلمانية بين التحليل والتحريم»

تاريخ المقال: 17-01-2015 01:52 AM


يسعى الكاتب، في جديده هذا «العلمانية بين التحليل والتحريم في لبنان والعالم العربي» (الدار العربية للعلوم، ناشرون)، إلى إعادة تسليط الضوء على مفهوم العلمانية وتطبيقاتها، لشدّة الغموض الذي بات يكتنفه، بعد نيله، في القرنين الأخيرين، «حيّزاً واسعاً من المتابعة والاهتمام» دولياً، كما تنوّعت المواقف بشأنه بين مؤيد ومُساند ورافض ومُعارض. وهو طرح لهذه الغاية 30 سؤالاً بشكل مُفيد وسهل للقارئ غير المتخصّص.




* تغطية جريدة الأخبار لصدور الكتاب تاريخ 30/1/2015:

 30 كانون الثاني 2015
لمحات
باسل عبدالله
بعدما نال مصطلح العلمانية حيّزاً واسعاً في القرنين الأخيرين، يعيد باسل عبدالله تسليط الضوء عليه في كتابه «العلمانية بين التحليل والتحريم ــ في لبنان والعالم العربي» (الدار العربية للعلوم
ناشرون).
من خلال 30 سؤالاً، يجيب الكاتب عن تعريف العلمانية والفرق بين أنواعها وتاريخها وعلاقتها بالأديان وبحقوق الإنسان وعوائقها في العالم العربي.

* تغطية مجلة قمر بيروت لصدور الكتاب في 13/1/2015:
صدور كتاب العلمانية بين التحليل والتحريم لباسل عبدالله
نشر في 2015-01-13

صدر عن “الدار العربية للعلوم ناشرون” كتاب جديد للكاتب والناشط المدني باسل عبدالله، بعنوان “العلمانية بين التحليل والتحريم (في لبنان والعالم العربي)”، يتناول مفهوم العلمانية وعلاقتها بالدولة والدين والمجتمع والإنسان، وموقف العلمانية من مواضيع عديدة مطروحة على الساحة العربية.
يتناول الكتاب تعريف العلمانية والطائفية وتاريخ العلمانية وعلاقتها بالديانة المسيحية وبالدين الإسلامي وبالسلطات الدينية الإسلامية، وامكانية الجمع بين الإيمان الديني والإيمان العلماني، اضافة الى موقف العلمانيين من ظاهرة ارتداء الحجاب وموقفهم من مسألة تداول الأفلام ورسوم الكاريكاتير والكتب المنتقدة والمسيئة للأديان.

كما يتضمن الكتاب موقف العلمانية من التطرف الديني وعلاقة العلمانية بالإلحاد وبالطبقية، اضافة الى الفرق بين الدولة العلمانية والدولة المدنية والعوائق التي تقف أمام تبني وتطبيق العلمانية في العالم العربي.

يتألف الكتاب من 30 عنوانا على شكل أسئلة وأجوبة، وملحق حول تجربة “حراك إسقاط النظام الطائفي في لبنان” في العام 2011.


* تغطية مجلة "تحولات" في 20/1/2015 لصدور الكتاب:
http://www.tahawolat.net/ArticleDetails.aspx?Id=5877&ArticleCategory=26

قلم: اصدارات
العلمانية بين التحليل والتحريم كتاب جديد لباسل عبدالله-اصدارات

«العلمانية بين التحليل والتحريم في لبنان والعالم العربي» كتاب من تأليف: باسل عبدالله صدر عن الدار العربية للعلوم ناشرون. يقول الناشر:

نال مُصطلح العلمانيّة في القرنين الأخيرين حيزاً واسعاً من المُتابعة والاهتمام على الصعيد العالمي، وتنوعت المواقف بشأنه بين المُؤيِّد والمُساند والرافض والمُعارض. وقد وصل هذا المصطلح إلينا مع بداية عصر النهضة العربيّة، فشكّل مادةً دسمة للنقاش والجدال والتداول في عالمنا العربي، فتبناه البعض كمدخل لتطوير المُجتمعات العربية، بينما هاجمه البعض الآخر مُعتبراً إياه حالة مُنافسة للدين، فأقحِمَت العلمانيّة بذلك في مُواجهة مُعقّدة وفي نقاش بعيد عن جوهر أهدافها الحقيقية وعن مضمون الإصلاحات السياسيّة التي تُقدِّمُها.

إنّ البلدان العربيّة، أكانت تلك المُتخبّطة في تجاذبات مَذهبية وعرقيّة، أو تلك المُرتهنة لسلطات ديكتاتورية، أو تلك الخاضعة لتدخّلات دُولٍ ذات مَطامع سياسية واقتصادية في شؤونها، هي أحوج ما تكون اليوم إلى أنظمة تُحرِّر الإنسان من كل أشكال التمييز وتُساوي بين الأفراد وتستحدِث السبل الأفضل لتحسين حياتهم وتأمين الراحة والحماية المدنيّة لهم، وبالتالي فهي أحوج ما تكون إلى أنظمة مَدنيّة علمانية.

انطلاقاً من هذه الرؤية يُجيب الكاتب باسل عبدالله في كتابه «العلمانية بين التحليل والتحريم (في لبنان والعالم العربي) على عدّة أسئلة مطروحة حول العلمانية والطائفية وتاريخ العلمانية وعلاقتها بالديانتين المسيحية والإسلامية وبالسلطات الدينية وبالإيمان بالله، وموقف العلمانيين من ظاهرة ارتداء الحجاب ومن مسألة تداول الأفلام ورسوم الكاريكاتير والكتب المُنتقدة والمُسيئة للأديان، وموقفها من التطرّف الديني ومن الإلحاد، وعلاقتها بالطبقيّة، ونظرتها إلى الأماكن المقدسة، كما يُحدد الفرق بين الدولة العلمانية والدولة المدنية ويحدد أيضاً المحاور الأساسيّة لبناء الدولة العلمانيّة، والعوائق التي تقف أمام تبني وتطبيق العلمانية في العالم العربي. يتضمن الكتاب 30 سؤالاً وجواباً، كما يعرض في ملحق تجربة حراك إسقاط النظام الطائفي في لبنان».

* تغطية جريدة الأنباء في 5/2/2015:


العلمانية بين التحليل والتحريم (في لبنان والعالم العربي)
5 فبراير 2015

صدر عن “الدار العربية للعلوم ناشرون”كتاب جديد للكاتب باسل عبدالله تحت عنوان”العـلمـانـيّة بين التحليل والتحريم (في لبنان والعالم العربي)”، من 136 صفحة، يتناول مفهوم العلمانية وعلاقتها بالدولة والدين والمجتمع والإنسان، وموقف العلمانية من مواضيع عديدة مطروحة على الساحة العربية. يتألف الكتاب من 30 عنواناً على شكل أسئلة، وملحق حول تجربة “حراك إسقاط النظام الطائفي” في لبنان.

يُجيب كتاب “العلمانية بين التحليل والتحريم” على عدّة أسئلة مطروحة حول العلمانية والطائفية وتاريخ العلمانية وعلاقتها بالديانتين المسيحية والإسلامية وبالسلطات الدينية وبالإيمان بالله ومدى إمكانية الجمع بين الإيمان بالله والإيمان بالعلمانية، وموقف العلمانيين من ارتداء الحجاب ومن مسألة تداول الأفلام ورسوم الكاريكاتير والكتب المُنتقدة والمُسيئة للأديان، وموقفها من التطرّف الديني ومن الإلحاد، وعلاقتها بالطبقيّة، ونظرتها إلى الأماكن المقدسة، كما يُحدد الفرق بين الدولة العلمانية والدولة المدنية ويحدد أيضاً المحاور الأساسيّة لبناء الدولة العلمانيّة والعوائق التي تقف أمام تبني وتطبيق العلمانية في العالم العربي. يتضمن الكتاب 30 سؤالاً وجواباً، كما يعرض في ملحق تجربة حراك إسقاط النظام الطائفي في لبنان.

يقول المؤلف في مقدمة الكتاب: “إنّ بلادَنا العربيّة، أكانت تلك المُتخبّطة في تجاذبات مَذهبية وعرقيّة، أو تلك المُرتهنة لسلطات ديكتاتورية، أو تلك الخاضعة لتدخّلات دُولٍ ذي مَطامع سياسية واقتصادية في شؤونها، هي أحوج ما تكون اليوم إلى أنظمة تُحرِّر الإنسان من كل أشكال التمييز وتُساوي بين الأفراد وتحمي بحثهم الفكري والعلمي وتُزودهم بوسائل المعرفة وتستحدِث السبل الأفضل لتحسين حياتهم وتأمين الراحة والحماية المدنيّة لهم، وبالتالي فهي أحوج ما تكون إلى أنظمة مَدنيّة علمانية”.

نال مُصطلح العلمانيّة في القرنين الأخيرين حيزاً واسعاً من المُتابعة والاهتمام على الصعيد العالمي، وتنوعت المواقف بشأنه بين المُؤيِّد والمُساند والرافض والمُعارض. وقد وصل هذا المصطلح إلينا مع بداية عصر النهضة العربيّة، فشكّل مادةً دسمة للنقاش والجدال والتداول في عالمنا العربي، فتبناه البعض كمدخل لتطوير المُجتمعات العربية، بينما هاجمه البعض الآخر مُعتبراً إياه حالة مُنافسة للدين، فأقحِمَت العلمانيّة بذلك في مُواجهة مُعقّدة وفي نقاش بعيد عن جوهر أهدافها الحقيقية وعن مضمون الإصلاحات السياسيّة التي تُقدِّمُها.

* تغطية مجلة "الوسط" في 19/1/2015:


العلمانية بين التحليل والتحريم كتاب جديد لباسل عبدالله 
الوسط اللبنانية | العدد: 776 | 19-01-2015 | 20:56

 يوقع المحامي باسل عبدالله كتابه الجديد "العلمانية بين التحليل والتحريم" الصادر عن الدار العربية للعلوم ناشرون، يوم الأربعاء 21/1/2015 من الساعة السادسة مساء حتى الثامنة والنصف في مركز تيار المجتمع المدني (بيروت - بدارو- مبنى الحركة الاجتماعية- الطابق الأول). 
والكتاب "العلمانية بين التحليل والتحريم (في لبنان والعالم العربي)"، مؤلف من 135 صفحة، يتناول مفهوم العلمانية وعلاقتها بالدولة والدين والمجتمع والإنسان، وموقف العلمانية من مواضيع عديدة مطروحة على الساحة العربية.

يجيب الكتاب على عدة أسئلة حول العلمانية والطائفية وتاريخ العلمانية وعلاقتها بالديانتين المسيحية والإسلامية وبالسلطات الدينية وبالإيمان بالله ومدى إمكانية الجمع بين الإيمان بالله والإيمان بالعلمانية، وموقف العلمانيين من ارتداء الحجاب ومن مسألة تداول الأفلام ورسوم الكاريكاتير والكتب المنتقدة والمسيئة للأديان، وموقفها من التطرف الديني ومن الإلحاد، وعلاقتها بالطبقية، ونظرتها إلى الأماكن المقدسة، كما يحدد الفرق بين الدولة العلمانية والدولة المدنية والمحاور الأساسية لبناء الدولة العلمانية والعوائق التي تقف أمام تبني وتطبيق العلمانية في العالم العربي، كما يعرض في ملحق تجربة حراك إسقاط النظام الطائفي في لبنان.

* تغطية موقع "هلا صور" لصدور الكتاب في 8/1/2015:

صدور كتاب العلمانية بين التحليل والتحريم لباسل عبدالله

نشر بتاريخ: 08-01-2015   

صدر عن "الدار العربية للعلوم ناشرون" كتاب جديد للكاتب والناشط المدني باسل عبدالله، بعنوان "العلمانية بين التحليل والتحريم (في لبنان والعالم العربي)"، يتناول مفهوم العلمانية وعلاقتها بالدولة والدين والمجتمع والإنسان، وموقف العلمانية من مواضيع عديدة مطروحة على الساحة العربية.
يتناول الكتاب تعريف العلمانية والطائفية وتاريخ العلمانية وعلاقتها بالديانة المسيحية وبالدين الإسلامي وبالسلطات الدينية الإسلامية، وامكانية الجمع بين الإيمان الديني والإيمان العلماني، اضافة الى موقف العلمانيين من ظاهرة ارتداء الحجاب وموقفهم من مسألة تداول الأفلام ورسوم الكاريكاتير والكتب المنتقدة والمسيئة للأديان.
كما يتضمن الكتاب موقف العلمانية من التطرف الديني وعلاقة العلمانية بالإلحاد وبالطبقية، اضافة الى الفرق بين الدولة العلمانية والدولة المدنية والعوائق التي تقف أمام تبني وتطبيق العلمانية في العالم العربي.
يتألف الكتاب من 30 عنوانا على شكل أسئلة وأجوبة، وملحق حول تجربة "حراك إسقاط النظام الطائفي في لبنان" في العام 2011.

محمد ع.درويش

* تغطية وكالة أنباء العاصفة العربية في 8/1/2015:


صدور كتاب العلمانية بين التحليل والتحريم لباسل عبدالله

بتاريخ  01/08/2015

تحرير: محمد ع.درويش.
صدر عن “الدار العربية للعلوم ناشرون” كتاب جديد للكاتب والناشط المدني باسل عبدالله، بعنوان:”العلمانية بين التحليل والتحريم (في لبنان والعالم العربي)”، يتناول مفهوم العلمانية وعلاقتها بالدولة والدين والمجتمع والإنسان، وموقف العلمانية من مواضيع عديدة مطروحة على الساحة العربية.

يتناول الكتاب تعريف العلمانية والطائفية وتاريخ العلمانية وعلاقتها بالديانة المسيحية وبالدين الإسلامي وبالسلطات الدينية الإسلامية، وإمكانية الجميع بين الإيمان الديني والإيمان العلماني، إضافة إلى موقف العلمانيين من ظاهرة إرتداء الحجاب وموقفهم من مسألة تداول الأفلام ورسوم الكاريكاتير، والكتب المنتقدة والمسيئة للأديان.
كما يتضمن الكتاب موقف العلمانية من التطرف الديني وعلاقة العلمانية بالإلحاد وبالطبقية، إضافة إلى الفرق بين الدولة العلمانية والدولة المدنية والعوائق التي تقف أمام تبني وتطبيق العلمانية في العالم العربي.

يتألف الكتاب من 30 عنواناً على شكل أسئلة وأجوبة، وملحق حول تجربة “حراك إسقاط النظام الطائفي في لبنان” في العام 2011.

* تغطية الوكالة الوطنية للأنباء لصدور الكتاب في 8/1/2015:


صدور كتاب العلمانية بين التحليل والتحريم لباسل عبدالله

الخميس 08 كانون الثاني 2015 الساعة 12:42

وطنية - صدر عن "الدار العربية للعلوم ناشرون" كتاب جديد للكاتب والناشط المدني باسل عبدالله، بعنوان "العلمانية بين التحليل والتحريم (في لبنان والعالم العربي)"، يتناول مفهوم العلمانية وعلاقتها بالدولة والدين والمجتمع والإنسان، وموقف العلمانية من مواضيع عديدة مطروحة على الساحة العربية.

يتناول الكتاب تعريف العلمانية والطائفية وتاريخ العلمانية وعلاقتها بالديانة المسيحية وبالدين الإسلامي وبالسلطات الدينية الإسلامية، وامكانية الجمع بين الإيمان الديني والإيمان العلماني، اضافة الى موقف العلمانيين من ظاهرة ارتداء الحجاب وموقفهم من مسألة تداول الأفلام ورسوم الكاريكاتير والكتب المنتقدة والمسيئة للأديان.

كما يتضمن الكتاب موقف العلمانية من التطرف الديني وعلاقة العلمانية بالإلحاد وبالطبقية، اضافة الى الفرق بين الدولة العلمانية والدولة المدنية والعوائق التي تقف أمام تبني وتطبيق العلمانية في العالم العربي.

يتألف الكتاب من 30 عنوانا على شكل أسئلة وأجوبة، وملحق حول تجربة "حراك إسقاط النظام الطائفي في لبنان" في العام 2011. 

=========== ن.أ


* تغطية الوكالة الوطنية تاريخ 19/1/2015 للدعوة إلى يوم توقيع الكتاب:

العلمانية بين التحليل والتحريم كتاب جديد لباسل عبدالله
الإثنين 19 كانون الثاني 2015 الساعة 14:36

وطنية - يوقع المحامي باسل عبدالله كتابه الجديد "العلمانية بين التحليل والتحريم" الصادر عن الدار العربية للعلوم ناشرون، يوم الأربعاء 21/1/2015 من الساعة السادسة مساء حتى الثامنة والنصف في مركز تيار المجتمع المدني (بيروت - بدارو- مبنى الحركة الاجتماعية- الطابق الأول).

والكتاب "العلمانية بين التحليل والتحريم (في لبنان والعالم العربي)"، مؤلف من 135 صفحة، يتناول مفهوم العلمانية وعلاقتها بالدولة والدين والمجتمع والإنسان، وموقف العلمانية من مواضيع عديدة مطروحة على الساحة العربية.

يجيب الكتاب على عدة أسئلة حول العلمانية والطائفية وتاريخ العلمانية وعلاقتها بالديانتين المسيحية والإسلامية وبالسلطات الدينية وبالإيمان بالله ومدى إمكانية الجمع بين الإيمان بالله والإيمان بالعلمانية، وموقف العلمانيين من ارتداء الحجاب ومن مسألة تداول الأفلام ورسوم الكاريكاتير والكتب المنتقدة والمسيئة للأديان، وموقفها من التطرف الديني ومن الإلحاد، وعلاقتها بالطبقية، ونظرتها إلى الأماكن المقدسة، كما يحدد الفرق بين الدولة العلمانية والدولة المدنية والمحاور الأساسية لبناء الدولة العلمانية والعوائق التي تقف أمام تبني وتطبيق العلمانية في العالم العربي، كما يعرض في ملحق تجربة حراك إسقاط النظام الطائفي في لبنان. 


=========س.ق.

* تغطية موقع تربولي وسكوب لصدور الكتاب في 10/1/2015:

كتاب جديد لباسل عبدالله بعنوان "العلمانية بين التحليل والتحريم"

صدر عن "الدار العربية للعلوم ناشرون" كتاب جديد للكاتب والناشط المدني باسل عبدالله، بعنوان "العلمانية بين التحليل والتحريم (في لبنان والعالم العربي)"، يتناول مفهوم العلمانية وعلاقتها بالدولة والدين والمجتمع والإنسان، وموقف العلمانية من مواضيع عديدة مطروحة على الساحة العربية.

يتناول الكتاب تعريف العلمانية والطائفية وتاريخ العلمانية وعلاقتها بالديانة المسيحية وبالدين الإسلامي وبالسلطات الدينية الإسلامية، وامكانية الجمع بين الإيمان الديني والإيمان العلماني، اضافة الى موقف العلمانيين من ظاهرة ارتداء الحجاب وموقفهم من مسألة تداول الأفلام ورسوم الكاريكاتير والكتب المنتقدة والمسيئة للأديان.

كما يتضمن الكتاب موقف العلمانية من التطرف الديني وعلاقة العلمانية بالإلحاد وبالطبقية، اضافة الى الفرق بين الدولة العلمانية والدولة المدنية والعوائق التي تقف أمام تبني وتطبيق العلمانية في العالم العربي.

يتألف الكتاب من 30 عنوانا على شكل أسئلة وأجوبة، وملحق حول تجربة "حراك إسقاط النظام الطائفي في لبنان" في العام 2011.

* تغطية موقع الخيام للدعوة لتوقيع الكتاب تاريخ 16/1/2015:

باسل عبدالله يوقع كتابه الجديد في بيروت

م أ ر 16\1\2015 | موقع خيامكم

دعا الناشط الاجتماعي والقانوني المحامي باسل عبدالله الى المشاركة بحفل توقيع كتابه
العلمانية بين التحليل والتحريم
الزمان: السادسة مساء يوم الأربعاء الموافق 21 كانون الثاني 2015.
المكان: مركز المجتمع المدني في بيروت - بدارو - مبنى الحركة الإجتماعية - الطابق الأول
"خيام دوت كوم" تعتزّ بابن بلدتنا الأستاذ باسل مع التمني بأن يكون لديه متسعاً من الوقت في المستقبل لتوقيع كتبه في البلدة.



* تغطية موقع التوحيد العربي لصدور الكتاب تاريخ 8/1/2015:

انت هنا : الرئيسية » ثقافة » صدور كتاب العلمانية بين التحليل والتحريم لباسل عبدالله
صدور كتاب العلمانية بين التحليل والتحريم لباسل عبدالله
كتب في: يناير 08, 2015 فى: ثقافة | تعليقات : 0
صدر عن “الدار العربية للعلوم ناشرون” كتاب جديد للكاتب والناشط المدني باسل عبدالله، بعنوان “العلمانية بين التحليل والتحريم (في لبنان والعالم العربي)”، يتناول مفهوم العلمانية وعلاقتها بالدولة والدين والمجتمع والإنسان، وموقف العلمانية من مواضيع عديدة مطروحة على الساحة العربية.
يتناول الكتاب تعريف العلمانية والطائفية وتاريخ العلمانية وعلاقتها بالديانة المسيحية وبالدين الإسلامي وبالسلطات الدينية الإسلامية، وامكانية الجمع بين الإيمان الديني والإيمان العلماني، اضافة الى موقف العلمانيين من ظاهرة ارتداء الحجاب وموقفهم من مسألة تداول الأفلام ورسوم الكاريكاتير والكتب المنتقدة والمسيئة للأديان.
كما يتضمن الكتاب موقف العلمانية من التطرف الديني وعلاقة العلمانية بالإلحاد وبالطبقية، اضافة الى الفرق بين الدولة العلمانية والدولة المدنية والعوائق التي تقف أمام تبني وتطبيق العلمانية في العالم العربي.
يتألف الكتاب من 30 عنوانا على شكل أسئلة وأجوبة، وملحق حول تجربة “حراك إسقاط النظام الطائفي في لبنان” في العام 2011.

* تغطية موقع الدار العربية للعلوم ناشرون لصدور الكتاب:

صفحة الكتاب

العلمانية بين التحليل والتحريم في لبنان والعالم العربي
تأليف: باسل عبد الله 
تاريخ النشر: 5/1/2015
  
المقاس: 21×14
عدد الصفحات: 135 
النوع: ورقي غلاف عادي
السعر: 9$ 
ردمك: 9786140114425

نال مُصطلح العلمانيّة في القرنين الأخيرين حيزاً واسعاً من المُتابعة والاهتمام على الصعيد العالمي، وتنوعت المواقف بشأنه بين المُؤيِّد والمُساند والرافض والمُعارض. وقد وصل هذا المصطلح إلينا مع بداية عصر النهضة العربيّة، فشكّل مادةً دسمة للنقاش والجدال والتداول في عالمنا العربي، فتبناه البعض كمدخل لتطوير المُجتمعات العربية، بينما هاجمه البعض الآخر مُعتبراً إياه حالة مُنافسة للدين، فأقحِمَت العلمانيّة بذلك في مُواجهة مُعقّدة وفي نقاش بعيد عن جوهر أهدافها الحقيقية وعن مضمون الإصلاحات السياسيّة التي تُقدِّمُها.
إنّ البلدان العربيّة، أكانت تلك المُتخبّطة في تجاذبات مَذهبية وعرقيّة، أو تلك المُرتهنة لسلطات ديكتاتورية، أو تلك الخاضعة لتدخّلات دُولٍ ذي مَطامع سياسية واقتصادية في شؤونها، هي أحوج ما تكون اليوم إلى أنظمة تُحرِّر الإنسان من كل أشكال التمييز وتُساوي بين الأفراد وتستحدِث السبل الأفضل لتحسين حياتهم وتأمين الراحة والحماية المدنيّة لهم، وبالتالي فهي أحوج ما تكون إلى أنظمة مَدنيّة علمانية.
إنطلاقاً من هذه الرؤية يُجيب الكاتب باسل عبدالله في كتابه "العلمانية بين التحليل والتحريم (في لبنان والعالم العربي) على عدّة أسئلة مطروحة حول العلمانية والطائفية وتاريخ العلمانية وعلاقتها بالديانتين المسيحية والاسلامية وبالسلطات الدينية وبالإيمان بالله، وموقف العلمانيين من ظاهرة ارتداء الحجاب ومن مسألة تداول الأفلام ورسوم الكاريكاتير والكتب المُنتقدة والمُسيئة للأديان، وموقفها من التطرّف الديني ومن الإلحاد، وعلاقتها بالطبقيّة، ونظرتها إلى الأماكن المقدسة، كما يُحدد الفرق بين الدولة العلمانية والدولة المدنية ويحدد أيضاً المحاور الأساسيّة لبناء الدولة العلمانيّة، والعوائق التي تقف أمام تبني وتطبيق العلمانية في العالم العربي. بتضمن الكتاب 30 سؤالاً وجواباً، كما يعرض في ملحق تجربة حراك إسقاط النظام الطائفي في لبنان.

* تغطية موقع نيل وفرات لصدور الكتاب:

 العلمانية بين التحليل والتحريم في لبنان والعالم العربي
 ala'lmaniah bin althlil walthrim fi lbnan wala'alm ala'rbi

 تأليف: باسل عبد الله  تاريخ النشر: 05/01/2015
 سعر السوق: 9.00$
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون سعرنا: 6.75$
النوع: ورقي غلاف عادي، حجم: 21×14، عدد الصفحات: 135 صفحة    الطبعة: 1   مجلدات:1   التوفير: 2.25$ (25%)
اللغة: عربي    
ردمك: 9786140114425       
نبذة الناشر:

نال مُصطلح العلمانيّة في القرنين الأخيرين حيزاً واسعاً من المُتابعة والاهتمام على الصعيد العالمي، وتنوعت المواقف بشأنه بين المُؤيِّد والمُساند والرافض والمُعارض. وقد وصل هذا المصطلح إلينا مع بداية عصر النهضة العربيّة، فشكّل مادةً دسمة للنقاش والجدال والتداول في عالمنا العربي، فتبناه البعض كمدخل لتطوير المُجتمعات العربية، بينما هاجمه البعض الآخر مُعتبراً إياه حالة مُنافسة للدين، فأقحِمَت العلمانيّة بذلك في مُواجهة مُعقّدة وفي نقاش بعيد عن جوهر أهدافها الحقيقية وعن مضمون الإصلاحات السياسيّة التي تُقدِّمُها.
إنّ البلدان العربيّة، أكانت تلك المُتخبّطة في تجاذبات مَذهبية وعرقيّة، أو تلك المُرتهنة لسلطات ديكتاتورية، أو تلك الخاضعة لتدخّلات دُولٍ ذي مَطامع سياسية واقتصادية في شؤونها، هي أحوج ما تكون اليوم إلى أنظمة تُحرِّر الإنسان من كل أشكال التمييز وتُساوي بين الأفراد وتستحدِث السبل الأفضل لتحسين حياتهم وتأمين الراحة والحماية المدنيّة لهم، وبالتالي فهي أحوج ما تكون إلى أنظمة مَدنيّة علمانية.
إنطلاقاً من هذه الرؤية يُجيب الكاتب باسل عبدالله في كتابه "العلمانية بين التحليل والتحريم (في لبنان والعالم العربي) على عدّة أسئلة مطروحة حول العلمانية والطائفية وتاريخ العلمانية وعلاقتها بالديانتين المسيحية والاسلامية وبالسلطات الدينية وبالإيمان بالله، وموقف العلمانيين من ظاهرة ارتداء الحجاب ومن مسألة تداول الأفلام ورسوم الكاريكاتير والكتب المُنتقدة والمُسيئة للأديان، وموقفها من التطرّف الديني ومن الإلحاد، وعلاقتها بالطبقيّة، ونظرتها إلى الأماكن المقدسة، كما يُحدد الفرق بين الدولة العلمانية والدولة المدنية ويحدد أيضاً المحاور الأساسيّة لبناء الدولة العلمانيّة، والعوائق التي تقف أمام تبني وتطبيق العلمانية في العالم العربي. بتضمن الكتاب 30 سؤالاً وجواباً، كما يعرض في ملحق تجربة حراك إسقاط النظام الطائفي في لبنان.